• أخبار
  • ألعاب الفيديو
    • المنصات
      • بلاي ستيشن 5
      • Xbox Series
      • نينتندو سويتش
      • الحاسب الشخصي
    • مقالات
    • تقارير
    • مراجعات
    • كودات وحلول
  • الرياضات الإلكترونية
    • كرة القدم الإلكترونية
    • الرياضات الميكانيكية
    • باتل رويال
  • تعريب
    • تعريب – Game Boy / Game Boy Color
    • تعريب – Game Boy Advance
    • تعريب – NES / Famicom
    • تعريب – Super Nintendo
    • تعريب – Nintendo 64
    • تعريب – Nintendo DS
    • تعريب – Sega Master System
    • تعريب – PSP
    • تعديل
      • تعديل – Game Boy / Game Boy Color
      • تعديل – Nintendo NES / Famicom
  • تقنية
    • أخبار تقنية
    • هواتف ذكية
  • سينما
    • أنمي
  • أخبار
  • ألعاب الفيديو
    • المنصات
      • بلاي ستيشن 5
      • Xbox Series
      • نينتندو سويتش
      • الحاسب الشخصي
    • مقالات
    • تقارير
    • مراجعات
    • كودات وحلول
  • الرياضات الإلكترونية
    • كرة القدم الإلكترونية
    • الرياضات الميكانيكية
    • باتل رويال
  • تعريب
    • تعريب – Game Boy / Game Boy Color
    • تعريب – Game Boy Advance
    • تعريب – NES / Famicom
    • تعريب – Super Nintendo
    • تعريب – Nintendo 64
    • تعريب – Nintendo DS
    • تعريب – Sega Master System
    • تعريب – PSP
    • تعديل
      • تعديل – Game Boy / Game Boy Color
      • تعديل – Nintendo NES / Famicom
  • تقنية
    • أخبار تقنية
    • هواتف ذكية
  • سينما
    • أنمي
أنت الآن تتصفح:Home » (ح3) الذكاء الإصطناعي و الصحافة.. إلى أين بعد الثورة الفكرية للآلات؟
تقارير تقنية

(ح3) الذكاء الإصطناعي و الصحافة.. إلى أين بعد الثورة الفكرية للآلات؟

المهدي المقدميالمهدي المقدمي31 مارس، 2023آخر تحديث:16 ديسمبر، 2024لا توجد تعليقات5 دقائق
شاركها فيسبوك تويتر البريد الإلكتروني تيلقرام واتساب Copy Link
Laptop computer with news in color background

في عام 2014، نشرت صحيفة “لوس أنجلوس تايمز” تقريرا عن وقوع زلزال بعد 3 دقائق من وقوعه. كان هذا العمل “الفذ” ممكنا لأن موظفا طور “روبوتا برمجيا” (Bots) يسمى “كويك بوت” (Quakebot) لكتابة المقالات آليا بناءا على البيانات التي تم إنشاؤها بواسطة “هيئة المسح الجيولوجي الأمريكية”.

  اليوم، تكتب أنظمة الذكاء الاصطناعي مئات الآلاف من المقالات التي تنشرها وسائل الإعلام الرئيسية كل أسبوع. في البداية، تم توفير معظم أدوات “توليد اللغة الطبيعية” (NLG) التي تنتج هذه المقالات بواسطة شركات برمجيات مثل “ناراتيف ساينس” (Narrative Science)، غير أن العديد من المؤسسات الإعلامية طورت إصداراتها الخاصة كما فعلت “بي-بي-سي” مع “جوسير” (Juicer) و “واشنطن بوست” مع “هيليوغراف” (Heliograf)، و ما يقرب من ثلث المحتوى الذي تنشره “بلومبرج” يتم إنشاؤه بواسطة نظام يسمى “سايبورغ” (Cyborg).

*عندما يكون للذكاء الإصطناعي رأي آخر !

  تصر “كيت أوريوردان” الصحفي السابق في “بي بي سي”، و الآن كبير مسؤولي الإنتاج والمعلومات في “الفاينانشيال تايمز”على أن : “أنظمة إنشاء المقالات لن تحل محل الصحفيين البشر في المستقبل المنظور” و تضيف “يريد الجمهور البشري قراءة الرأي و التحليل، و ليس فقط البيانات المنظمة التي تتم معالجتها بواسطة خوارزمية ما”. بالنسبة لها، ترى أن أنظمة مثل “بروجيكت ديبايتر” (Project Debater) من شركة “IBM” تولد محاكاة جيدة للرأي.

  الإحتمال الآخر المثير للإهتمام هو أن المقالات قد تصبح مخصصة لجمهور متخصص معين، و في النهاية لكل واحد منا على حدة، على سبيل المثال، إعلان صادر عن منظمة بحثية بأن “تضخيم إطار سيارتك بشكل صحيح يمكن أن يقلل من إنفاقك للبنزين بنسبة 7٪”، مثل هذا الشكل يمكن أن يكون مخصصا لمراعاة سيارتك، على إفتراض أنك أتيحت لك الفرصة للوصول إلى هذه المعلومات، من خدمات من قبيل (The Daily Me) في أخبار موجودة في شكل بدائي في شكل “أخبار غوغل” (Google News) و الخدمات المماثلة، التي تنظم إختيار المقالات التي تراها.

*الحاجة إلى أدوات أفضل و لتجارب إخبارية أكثر تخصيصا

  يبدو أن عمل الصحافيين العالميين اليوم، مختلف تماما عما كان عليه الحال منذ جيل مضى. إلى جانب التطورات التكنولوجية الواضحة، فإن الصحفيين باتوا غارقين في البيانات على نطاق لم يكن موجودا من قبل.. عندما تفكر في مشاريع “الصحافة الإستقصائية” الأخيرة ، فأنت تتحدث غالبا عن أشخاص يبحثون في الآلاف و قد تكون عشرات الآلاف من الوثائق. شيء واحد يمكن أن تفعله أدوات و تقنيات الذكاء الإصطناعي هو مساعدة الصحفيين في البحث عن الأنماط و العثور على القصص في هذه المجموعات الضخمة من البيانات.

  اليوم، تستخدم “معالجة اللغة الطبيعية” للعثور على المعلومات في البيانات، و التي يمكن أن تكون الأساس أو نقطة البداية لقصة ما. ما يمكن توقعه للمضي قدما، هو أن المراسلين سيحصلون على أدوات الذكاء الإصطناعي التي ستقيم الاتجاهات بدلا من أن يعمل الصحفي على جمع الكثير من المعلومات المتباينة و فرزها، سيتمكن في النهاية من تدريب نظام لمراقبة إتجاهات معينة و إخطارهم عند كل جديد. اليوم، تعتبر المؤسسات الإخبارية قادرة على معرفة المزيد عن قرائها. يمكننا إستخدام الذكاء الإصطناعي ليس فقط لتحديد ما إن كان القارئ يعرف شيئا عن موضوع معين بناءا على عادات القراءة السابقة، و أيضا إستخدام تلك المعرفة لتقديم تحديثات حول هذا الموضوع له.

  على سبيل المثال، لنفترض أنك على إطلاع دائم بالخطط الحكومية في بلدك. يجب أن نكون قادرين على إستخدام الذكاء الإصطناعي لنخبرك بما حدث اليوم فيما يتعلق بها، و كيف يمكن أن تكون مناسبة لك ولمجتمعك. أو، على العكس من ذلك، إذا لم تكن قادرا على تتبع مجرى تلك الخطط، يجب أن نكون قادرين على إخبارك ليس فقط بما حدث اليوم بل و قادرين على توفير الخلفية و السياق اللازمين لمساعدتك على فهم ما يجري، كما يمكننا المساعدة في خلق التعاطف حول القضايا الرئيسية من خلال عدم الإشارة بشكل “مجرد” إلى المجموعات التي قد تتأثر بهذا التشريع، و إنما بالإشارة و بشكل ملموس إلى الأشياء التي تعرفها. هذا النوع من التخصيص، ممكن فقط على نطاق واسع من خلال الأتمتة و الذكاء الإصطناعي.

*كتابة المحتوى وجمع المعلومات بإستخدام (AI)

  تستفيد مؤسسات الأخبار بشكل متزايد من أنظمة الذكاء الإصطناعي للكشف عن البيانات من مصادر متعددة و تلخيصها تلقائيا في مقالات أو دعم البحث عن تلك المقالات. أثبتت “خوارزميات التعلم الآلي” أنها بارعة في العثور على أنماط في البيانات النصية و عن كشف المعلومات المفيدة التي تلخص البيانات بداخلها بدقة. بإستخدام هذه الخوارزميات المتقدمة على كميات هائلة من “البيانات الصحفية”، “منشورات المدونات”، “التعليقات” و “منشورات وسائل التواصل الإجتماعي” ، “الصور” و “مقاطع الفيديو” و جميع أنواع المحتوى يمكن للمنظمات الصحفية التعجيل بالتطورات الإخبارية السريعة و توليد المحتوى الذي يلخص بدقة المواقف المتغيرة.   تستخدم أنظمة الذكاء الإصطناعي أيضا لجمع المعلومات لعمليات التسويق و الإعلان. يمكن لأنظمة “التعلم الآلي” العثور على أنماط مستقاة عبر قنوات مختلفة تشير إلى معدلات المشاركة مع المحتوى و العثور على تلك المخفية التي يمكن أن تقترح طرقا أفضل للتواصل مع القراء و تقديم نتائج أفضل للمعلنين وتحقيق الدخل من المحتوى. يوجه تخصيص المحتوى المدعوم بالذكاء الاصطناعي القارئ إلى المحتوى ذي الصلة فيما يتعلق بإهتماماته و يقترح مقالات أخرى للقراءة، ما يبقي القراء على المواقع الإخبارية لفترة أطول و يجعلهم أكثر تفاعلا مع الكتابة والمحتوى.

  يتمثل أحد التحديات الكبيرة في “الوصول الديمقراطي” السريع إلى التكنولوجيا اليوم، و أيضا في فصل الأخبار الحقيقية التي تحتوي على حقائق يمكن التحقق منها عن الأخبار المزيفة التي تهدف إلى التضليل أو الخلط أو منع المستخدم غير المطلع من التمييز بين الواقع و الخيال. لحسن الحظ، توفر “منظمة العفو الدولية” أدوات لمساعدة منتجي المحتوى و الناشرين على تحديد الأخبار المزيفة و تقليل تأثيرها على قرائها.

  أضحت أنظمة الذكاء الإصطناعي قادرة على تحديد أنماط مصادر البيانات و المحتوى الإخباري الحقيقي من تلك التي تم إنشاؤها بشكل مصطنع. يمكن أن تعمل أنظمة “التعلم الآلي” هذه كعنصر تحكم تحريري أولي يمكنه التحقق من العناصر الإخبارية مقابل مصادر إضافية، و توفير التحقق تلقائيا من مصادر الجهات الخارجية، و المساعدة بشكل أكبر في تعزيز القصص الإخبارية الحقيقية. يمكن لمجمعي الأخبار، وضع روابط و مصادر التحقق من الحقيقة تلقائيا و تسجيل القصص الإخبارية الواردة مع إحتمالية صحتها. تتناسب العديد من مصادر الأخبار المزيفة مع أنماط حملات المعلومات المضللة التي تهدف إلى تحريف الرأي العام أو نقل قصة لا تدعمها الحقائق.

Views: 2

Ai PixelArab أخبار_تقنية الذكاء الاصطناعي بيكسل_عرب تقنية
تابعنا على Google News
شاركها. فيسبوك تويتر البريد الإلكتروني تيلقرام واتساب Copy Link
السابقرسميا : إلغاء مهرجان E3
التالي Goenitz قادم “بالمجان” في KOF XV
المهدي المقدمي
  • موقع الويب

مغربي، محب للتقنية بصفة عامة، منغمس في العاب الحاسوب و شيىء من ألعاب الهاتف النقال، كما اعمل كمحرر ومترجم.

المقالات ذات الصلة

إريكسون تسلط الضوء على الابتكار في مجال الاتصال خلال مشاركتها في معرض جيتكس أفريقيا 2025

13 أبريل، 2025
ترامب

رسوم ترامب الجمركية: بين التحديات والفرص للمغرب!

4 أبريل، 2025
ذاكرة Mram

جامعة أوساكا تقدم حلاً لتقليل استهلاك الطاقة في ذواكر MRAM!

28 مارس، 2025
رحلات فضائية

تقنية الاندماج النووي: هل تقلص رحلاتنا بين الكواكب إلى نصف الوقت؟

28 مارس، 2025
Google play protect

غوغل تعزز أمان أندرويد: توسعات جديدة في Google Play Protect

28 مارس، 2025

MCP: الجسر الجديد بين نماذج الذكاء الاصطناعي ومصادر البيانات المتنوعة..

28 مارس، 2025
اترك تعليقاً إلغاء الرد

المزيد من الأخبار

ترتيب مبيعات Nintendo EShop في بلاد الإنجليز لهذا الأسبوع

21 يناير، 2020

لعبة Spider-Man 2 تحصل على الموافقة السعودية

22 سبتمبر، 2023

لعبة World of Warcraft: Dragonflight ستصدر رسميًا في نوفمبر الجاري

30 سبتمبر، 2022

محرك Unreal Engine 5 يضع Mafia: The Old Country في دائرة الضوء

19 ديسمبر، 2024

Metro: Last Light Redux مجانية ليوم واحد

24 ديسمبر، 2022

تعريب: سكون – scoon

29 أكتوبر، 2019

Keichiro Toyama مبتكر Silent Hill يرغب في العمل على لعبة أخرى تشبهها

26 فبراير، 2022

فيديو جديد ل Sonic Frontiers يظهر مراحل القتال والمهارات ونظام الترقيات

14 أكتوبر، 2022
أحدث المقالات

إريكسون تسلط الضوء على الابتكار في مجال الاتصال خلال مشاركتها في معرض جيتكس أفريقيا 2025

13 أبريل، 2025
ترامب

رسوم ترامب الجمركية: بين التحديات والفرص للمغرب!

4 أبريل، 2025
ذاكرة Mram

جامعة أوساكا تقدم حلاً لتقليل استهلاك الطاقة في ذواكر MRAM!

28 مارس، 2025
المقالات الأكثر شعبية

تعريب: أسطورة زيلدا وأكرينة الزمن – The Legend of Zelda Ocarina of Time

20 أكتوبر، 2019

الجامعة الملكية المغربية للألعاب الإلكترونية تطلق حملة اشتراك للاعبين المغاربة

30 ديسمبر، 2021

تعريب: السوبر ماريو – Super Mario Bros

24 أكتوبر، 2019
اشتركوا في القائمة البريدية لتلقي جديد أخبار PixelArab
PixelArab – بيكسل عرب
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام بينتيريست يوتيوب Mastodon Tumblr لينكدإن واتساب رديت تيكتوك تويتش تيلقرام SoundCloud
  • عن بيكسل عرب
  • اتصل بنا
  • للنشر في بيكسل عرب
  • للإشهار
  • شروط الاستخدام
© 2025 جميع الحقوق محفوظة.

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter