(ح1-ج1) مقدمة في الذكاء الاصطناعي.. تاريخ حلم قديم العهد  بات اليوم حقيقة !

by kaizen
05 Jpg

انتشار الذكاء الاصطناعي

الذكاء الاصطناعي أصبح جزءًا من حياتنا، مما يثير تساؤلات حول نشأته، واستخداماته، وأخلاقياته. سنتناول في هذه السلسلة تطور الذكاء الاصطناعي، دوره الحالي، وتأثيره المستقبلي.

تعريف الذكاء الاصطناعي

الذكاء الاصطناعي (AI) هو قدرة الآلات على التفكير والتعلم مثل البشر. يستخدم في مجالات متعددة مثل الكاميرات الرقمية والشبكات الكهربائية الذكية.

تقنيات الذكاء الاصطناعي

يعتمد الذكاء الاصطناعي على نظريات الاحتمالات والاقتصاد وعلوم الكمبيوتر والرياضيات وعلم النفس. تطور هذا المجال مع زيادة قوة الحوسبة وتوفر البيانات.

الذكاء البشري مقابل الاصطناعي

ما يميز الذكاء البشري هو قدرتنا على التعلم من التجارب وتطبيقها. الذكاء الاصطناعي يعتمد على الشبكات العصبية لتحليل كميات هائلة من البيانات بسرعة.

تطبيقات الذكاء الاصطناعي

الذكاء الاصطناعي يمكنه أتمتة المهام المعقدة مثل اكتشاف الاحتيال على بطاقات الائتمان. يسهل علينا التركيز على المهام الأساسية واتخاذ قرارات أفضل.

تاريخ الذكاء الاصطناعي

بدأت دراسة الذكاء الاصطناعي في أواخر الأربعينيات. أثبتت الأبحاث في 1956 أن الآلة يمكنها حل أي مشكلة بذاكرة غير محدودة. تطورت الأنظمة لتتعلم من التجارب وتجري تنبؤات بناءً على البيانات.

التقدم الحديث

في الثمانينات، انتعش الاهتمام بالذكاء الاصطناعي بفضل تقارير تفيد بتفوق الآلات في بعض المهام. في القرن 21، تطورت الشبكات العصبية العميقة والتعلم المعزز لتتفوق على البشر في العديد من المجالات.

(يتبع)

You may also like

Leave a Comment

Are you sure want to unlock this post?
Unlock left : 0
Are you sure want to cancel subscription?
-
00:00
00:00
Update Required Flash plugin
-
00:00
00:00