Bookmark غير مصنفمقالات إيلون ماسك: الروبوتات قد تهدد الوجود البشري بنسبة 20%! by kaizen 23 مارس، 2025 written by kaizen في عالم يتسارع فيه التطور التكنولوجي، يبرز “إيلون ماسك” الرئيس التنفيذي لشركات مثل: “Tesla” و”SpaceX”، كأحد أبرز الشخصيات التي تحذر من “مخاطر الذكاء الاصطناعي” و“الروبوتات القاتلة”. خلال السنوات الأخيرة، قدّر ماسك احتمال أن تقضي هذه الروبوتات على البشرية بنسبة تتراوح بين 10% إلى 20% خلال فترة زمنية تتراوح بين 5 إلى 10 سنوات. “ولكن ماذا يعني هذا بالنسبة لمستقبلنا؟”. **التحديات والفرصيعتبر ماسك أن: “التقدم السريع في الذكاء الاصطناعي يمكن أن يؤدي إلى ظهور “روبوتات قاتلة” تهدد وجود البشرية. هذا التحذير يثير القلق حول كيفية استخدام هذه التكنولوجيا، وما إذا كانت ستصبح أداة للخير أم للشر”. على الرغم من هذه المخاوف، يرى ماسك أن: “هناك فرصة كبيرة لتحقيق ازدهار تكنولوجي غير مسبوق، تصل نسبتها إلى 80-90%. خلال العقد المقبل، يتوقع أن تكون 90% من المسافة المقطوعة عبر السيارات لصالح السيارات ذاتية القيادة خلال، مما سيغير بشكل جذري الطريقة التي نعيش بها ونتنقل”. **فقدان الوظائف والتحديات الجديدةومع ذلك، يوجه ماسك تحذيرًا آخر حول فقدان ملايين الوظائف بسبب الذكاء الاصطناعي. بينما ستصبح السلع والخدمات شبه مجانية نتيجة لتطور التكنولوجيا، يطرح هذا تحديًا جديدًا حول كيفية البحث عن معنى للحياة. في عالم حيث يمكن الحصول على كل شيء بسهولة، قد يجد الكثيرون أنفسهم في حالة من الارتباك. كيف يمكن للبشرية التكيف مع هذا التحول؟ هل سنكون قادرين على إيجاد معنى في حياتنا عندما تصبح الروبوتات قادرة على القيام بمعظم الأعمال؟. إيلون ماسك – برؤيته الثاقبة – يسلط الضوء على التحديات والفرص التي تواجه البشرية في عصر الذكاء الاصطناعي. بينما نتجه نحو مستقبل غير مؤكد، من الضروري أن نفكر في كيفية استخدام هذه التكنولوجيا بشكل مسؤول لضمان بقاء البشرية وازدهارها. في النهاية، يبقى السؤال: “هل سنكون قادرين على مواجهة شبح الروبوتات القاتلة، أم أن المستقبل يحمل لنا مفاجآت غير متوقعة؟”. 23 مارس، 2025 0 comments 0 FacebookTwitterPinterestThreadsBlueskyEmail
Bookmark غير مصنف عن قصص السفر عبر الزمن.. العلاقة الغريبة بين الإدراك الرجعي والمعضلات العلمية والفلسفية! by kaizen 20 مارس، 2025 written by kaizen السفر عبر الزمن، ذلك الحلم الذي راود البشرية منذ قرون، لا يزال يشكل لغزًا يحير العقول ويستفز الخيال. بين العلم والأساطير، تتناثر قصص وحكايات تثير التساؤلات حول إمكانية الإنتقال في الزمن سواء إلى الماضي أو المستقبل. في هذا المقال، سنستعرض مفهوم “الإدراك الرجعي” وعلاقته بحالات السفر عبر الزمن (الموثقة)، مع التركيز على نظريات العلماء البارزين مثل : “ستيفن هوكينغ” الى “ألبرت آينشتاين”، بالإضافة إلى قصص غريبة أخرى ومثيرة للاهتمام. **الإدراك الرجعي، نظريات العلماء، النوم والغيبوبة.. يعرف “الإدراك الرجعي” بـ”الشعور بالعيش في لحظة ماضية وكأنها حاضرة”، يظل ظاهرة مثيرة للجدل تربط بين “علم النفس” و“الفيزياء النظرية”. يعتقد بعض الباحثين أن هذه الظاهرة قد تكون “ناتجة عن “خلل في الذاكرة” أو “نشاط غير طبيعي في الدماغ”، بينما يرى آخرون أنها قد تكون مؤشرًا على إمكانية “اختراق الزمن”. يقدم “ألبرت آينشتاين” – من خلال نظريته “النسبية العامة” – تغييرا لمفهومنا عن الزمن بشكل جذري. وفقًا له، فـ“الزمن ليس مطلقًا بل نسبي، ويمكن أن يتأثر بالجاذبية والسرعة”، هذه الفكرة تفتح الباب أمام إمكانية “انحناء الزمن”، مما قد يسمح نظريًا بالسفر عبره. على سبيل المثال، إذا كان هناك جسم ذو “كتلة هائلة” أو “سرعة فائقة”، فقد ينحني الزمن حوله، مما يخلق ما يسمى بـ “الثقوب الدودية”، وهي ممرات افتراضية تسمح بالتنقل بين نقاط زمنية مختلفة. من جهة أخرى، يقدم “ستيفن هوكينغ” في نظريته المعروفة بـ “فرضية حماية الزمن”، تحديًا لفكرة السفر إلى الماضي. وفقًا لـ”هوكينغ”، فـ“الكون لديه آليات طبيعية تمنع حدوث تناقضات زمنية مثل “معضلة الجد”، التي تتساءل عما سيحدث إذا سافر شخص إلى الماضي وقتل جده قبل أن ينجب أباه. هوكينغ يعتقد أن هذه الآليات تحافظ على التسلسل الزمني وتجعل السفر إلى الماضي مستحيلًا عمليًا”. هناك من يفترض أيضا، أن “النوم” و”الغيبوبة” – حالتان من حالات اللاوعي – يطرحان تساؤلات مثيرة حول إمكانية “اختراق الزمن”. بعض الباحثين يعتقدون أن النوم قد يكون بمثابة “آلة زمن طبيعية”، حيث يعيش العقل تجارب زمنية مختلفة عن الواقع. بالنسبة للغيبوبة أيضًا – كحالة أعمق من اللاوعي – فهي تطرح أسئلة مماثلة، منها : “هل يمكن أن تكون هذه الحالات بوابة للسفر عبر الزمن؟” حتى الآن، تظل هذه الفرضية مجرد تكهنات تنتظر المزيد من البحث العلمي. **قصص غريبة عن حلم بشري آسر.. عبر التاريخ، تم توثيق العديد من “القصص الغريبة” التي تدعي حدوث السفر عبر الزمن. مثلا، في عام 1901، ادعت باحثتان إنجليزيتان أنهما سافرتا عبر الزمن إلى عصر “الملكة أنطوانيت”، حيث وصفن تفاصيل دقيقة عن الحياة في ذلك الوقت، مما أثار جدلاً واسعًا. من جهة أخرى، تأتي قصة “جون تيتر”، الذي ادعى أنه مسافر من عام 2036، وأنه جندي أمريكي من المستقبل، أُرسل إلى الماضي (أي زمننا الحالي) لتنفيذ مهمة سرية (جلب جهاز IBM-5100 من سبعينات القرن الماضي، بغية انقاد عالمه من كارثة تكنولوجية خطيرة) قدم (هذا الشخص قبل اختفائه) تفاصيل عن أحداث مستقبلية (تنبأ باندلاع حرب أهلية في الولايات المتحدة، ووصول تكنولوجيا متقدمة في مجال الذكاء الاصطناعي.). وفقًا له، كانت الآلة تعتمد على تقنية “التشويه الزمني”، التي تمكن من خلق ممرات زمنية تسمح بالتنقل بين الأزمنة. يعمل “رون ماليت” (عالم الفيزياء) يعمل على “تطوير نظرية للسفر عبر الزمن باستخدام الليزر والمادة المضادة”. وفقًا لنظريته، “يمكن خلق ممرات زمنية تسمح بالتنقل عبر الزمن”. يعتقد “رون ماليت” أن “استخدام حلقات من الضوء يمكن أن يخلق انحناءً في الزمن، مما يفتح الباب أمام إمكانية السفر إلى الماضي”. على الرغم من أن نظريته لا تزال قيد الدراسة، إلا أنها تفتح آفاقًا جديدة في هذا المجال، حيث يأمل ماليت أن “يتمكن من إثبات نظريته عمليًا في المستقبل، مما قد يغير فهمنا للزمن بشكل جذري”. **.. بين المعضلة، الفرضية والتجربة! يظل السفر عبر الزمن موضوعًا مثيرًا للجدل، حيث يجمع بين الخيال العلمي والنظريات الفيزيائية المعقدة. من أبرز التحديات التي تواجه هذا المفهوم هي “معضلة الجد” (التي طرحها الفيزيائي الفرنسي “رينيه باريه” في عام 1943) التي تتساءل – هذه المعضلة – عما سيحدث إذا سافر شخص إلى الماضي وقتل جده قبل أن ينجب أباه، مما يخلق تناقضًا زمنيًا. بالإضافة إلى ذلك، هناك معضلات أخرى مثل “معضلة المعلومات”، التي تتساءل عما “إذا كان السفر عبر الزمن يمكن أن يؤدي إلى إدخال معلومات جديدة في الماضي، مما قد يغير مسار التاريخ بشكل جذري”. في عام 2009، قام الفيزيائي الشهير “ستيفن هوكينغ” بـ”تجربة غريبة لاختبار إمكانية السفر عبر الزمن”. قام بدعوة مسافرين عبر الزمن لحضور حفلة، لكنه لم يعلن عن الحدث إلا بعد انتهائه بسنة. لم يحضر أحد، مما دفع “هوكينغ” إلى “الاستنتاج أن السفر إلى الماضي قد يكون مستحيلًا”. هذه التجربة أثارت نقاشات واسعة حول “إمكانية اختراق الزمن” و“آليات الكون” التي قد تمنع ذلك. من جهة أخرى، يعود بنا السفر عبر الزمن إلى القرن الـ17، حيث قدم “إسحاق نيوتن” مفهوم “الزمن المطلق” في كتابه “الأصول الرياضية للفلسفة الطبيعية” عام 1687. وفقًا لنيوتن، “الزمن يتدفق بشكل منتظم ولا يتأثر بالأحداث. ومع ذلك، تتغير هذه الفرضية مع اكتشاف سرعة الضوء في القرن الـ19”. أظهرت تجارب “ألبرت ميكلسون” و”إدوارد مورلي” عام 1887 أن “سرعة الضوء ثابتة”، مما مهد الطريق لنظرية النسبية لـ”ألبرت آينشتاين”، التي غيرت مفهومنا عن الزمن بشكل جذري. أخيرًا، تطرح “فرضية أثر الفراشة”، التي قدمها عالم الأرصاد “إدوارد لورينز” في الستينيات، تساؤلات حول “تأثير التغييرات الصغيرة في الماضي على المستقبل”. وفقًا لهذه الفرضية، فإن “أي تغيير بسيط في الماضي يمكن أن يؤدي إلى تغييرات كبيرة في المستقبل، مما يجعل السفر عبر الزمن محفوفًا بالمخاطر”. على سبيل المثال، “لو سافر شخص إلى الماضي ومنع حادثة صغيرة، فقد يؤدي ذلك إلى تغيير مسار التاريخ بشكل لا يمكن التنبؤ به”. في النهاية، يظل السفر عبر الزمن “موضوعًا غامضًا” يجمع بين “النظريات العلمية” و”المعضلات الفلسفية”. بين “معضلة الجد”، “تجربة هوكينغ”، نظريات “نيوتن” و”آينشتاين” و”فرضية أثر الفراشة”، تتناثر إشارات إلى إمكانية “اختراق الزمن” لكنها تظل مجرد فرضيات تنتظر الإثبات العلمي. ربما في المستقبل، مع تقدم التكنولوجيا، سنتمكن من “فك شفرة هذه الأسرار وفهم ما إذا كان السفر عبر الزمن ممكنًا أم أنه سيظل حلمًا بعيد المنال”. 20 مارس، 2025 0 comments 0 FacebookTwitterPinterestThreadsBlueskyEmail
Bookmark أخبارأخبار العربالرياضات الإلكترونيةالمغربغير مصنفكرة القدم الإلكترونية نادي الرجاء الرياضي يوقع عقود احترافية لأيمن الأزمي ويوسف الشريف by PixelArab - بيكسل عرب 28 يونيو، 2024 written by PixelArab - بيكسل عرب سعيا من فريق الرجاء الرياضي لدعم الرياضات الإلكترونية في المغرب. وقع الفريق صباح اليوم عقودا احترافية لكل من أيمن الأزمي ويوسف الشريف. اللاعبان يكونان بطلي البطولة الوطنية الإلكترونية في لعبة كرة القدم الإلكترونية وبالضبط في لعبة FC24. هذا ولم يتم الإعلان عن قيمة الصفقة. وقد جاء الإعلان في صفحة الفريق على فيسبوك. الخطوة أقدم عليها فريق الرجاء البيضاوي دعما لكرة القدم الإلكترونية في البلد. يذكر أن كرة القدم الإلكترونية بالخصوص شهدت دعما غير مسبوق منذ إنشاء الجامعة الملكية المغربية للألعاب الإلكترونية. https://web.facebook.com/share/p/8AtVPqr6598613Ju نادي الرجاء الرياضي يوقع عقود احترافية لأيمن الأزمي ويوسف الشريف 17 28 يونيو، 2024 0 comments 0 FacebookTwitterPinterestThreadsBlueskyEmail
Bookmark أخبارأخبار العربالمغربغير مصنف “أورايمو” تطلق ساعتها الرياضية في السوق المغربية by PixelArab - بيكسل عرب 18 يناير، 2024 written by PixelArab - بيكسل عرب بمناسبة إنطلاق أمم إفريقيا عبد المجيد رشيدي بمناسبة انطلاق بطولة كأس الأمم الأفريقية لكرة القدم المنظمة بالكوت ديفوار، والذي يعد الحدث الرياضي الأهم بالقارة السمراء، أعلنت شركة أورايمو الرائدة في مجال الإكسسوارات الذكية، عن إطلاق ساعتها الرياضية الفريدة Oraimo Watch 4 Plus في السوق المغربية والتي تدعم أكثر من 100 وضع رياضي تتناسب مع كافة تدريبات اللياقة البدنية. وقد تم تصميم ساعة Oraimo Watch 4 Plus بأناقة لمساعدتك على البقاء على اتصال وبصحة جيدة في حياتك اليومية، حيث تعد الساعة الذكية المثالية للأفراد المحبين للتكنولوجيا الذين يبحثون عن الأسلوب والأداء. وفي هذا الصدد، قال منصف اللعبي، مدير العلامة التجارية لشركة “أورايمو” في المغرب: “إن منتجات الشركة تحظى بشعبية كبيرة لدى الشباب المغربي وهو ما دفعنا لاختيار هذا الموعد لإطلاق ساعتنا الرياضية الجديدة، لمشاركة الشعب المغربي في تشجيع المنتخب الوطني”. وأضاف اللعبي، أن شركة “أورايمو” تنظر للسوق المغربي كأحد الأسواق الواعدة بأفريقيا، حيث أن المستخدم نهم للتكنولوجيا الحديثة وهو ما تحرص أورايمو على ووضعه في أكسسواراتها الذكية، مشيراً إلى أن الهدف الرئيسي لشركة أورايمو هو جعل نمط حياة المستهلكين أكثر تقنية وذكاء. وكشفت شركة أورايمو، عبر موقعها الرسمي عن أهم الخصائص والمواصفات التكنولوجية الحديثة التي وضعتها في ساعتها الجديدة Oraimo Watch 4 Plus والتي تمثلت في: شاشة أكبر وأكثر سطوعا، حيث تحتوي ساعة Oraimo Watch 4 Plus على شاشة TFT مقاس 2.01 بوصة بدقة 240*282 وسطوع 500 شمعة في المتر المربع، وهذا يعني أنه يمكنك الاستمتاع برؤية واضحة وحيوية لوجه ساعتك حتى في ضوء الشمس المباشر، كما يمكنك أيضا تخصيص وجه ساعتك بموضوعات وألوان مختلفة لتناسب حالتك المزاجية وأسلوبك أو ألوان فريقك الذي تشجعه في بطولة كأس الأمم الافريقية 2024. وتتميز ساعة Oraimo Watch 4 Plus بإطار معدني وحزام أسود من مادة السيليكون يمنحها مظهرا أكثر أناقة وتطورا. * استقبل المكالمات من معصمك وتحتوي ساعة Oraimo Watch 4 Plus على ميكروفون ومكبر صوت مدمجين يسمحان لك بإجراء واستقبال المكالمات مباشرة من معصمك، ويمكنك أيضًا استخدام الأوامر الصوتية للتحكم في الموسيقى والكاميرا وساعة المنبه والآلة الحاسبة والوظائف الأخرى، وبهذه الطريقة، يمكنك البقاء على اتصال دون إخراج هاتفك في كل مرة، كما يمكن مزامنة 100 جهة اتصال مستخدمة بشكل متكرر مع الساعة، كما يمكنك ضبط رسائل التذكير بمواعيد مباريات كرة القدم التى تود متابعتها خلال الـ (AFCON). وبنفس وظيفة الاتصال بمفتاح واحد للمساعدة كما في ساعة Apple، يمكن للساعة الاتصال بالحالة الطارئة التي حددتها مسبقا بمفتاح واحد في حالات الأزمات، مما يمنحك طبقة إضافية من الحماية. * تابع حالتك الصحية على مدار الساعة تعتبر Oraimo Watch 4 Plus أيضا مساعدا لصحتك، فهي تدعم مراقبة معدل ضربات القلب، ومراقبة الأكسجين في الدم، ومراقبة ضغط الدم، ومراقبة معدل التنفس، وتتبع النوم، وإدارة الإجهاد، وتتبع الدورة الشهرية، وما إلى ذلك، مما يساعدك على مراقبة حالتك الصحية في الوقت الحقيقي، كما يمكنك أيضا إعداد تذكيرات للأنشطة الصحية اليومية مثل شرب الماء أو تناول الأدوية. إن Oraimo Watch 4 Plus ليست مجرد ساعة ذكية ولكنها أيضا أداة لتتبع اللياقة البدنية، حيث تدعم أكثر من 100 وضع رياضي مثل الجري في الهواء الطلق، وجهاز المشي، وركوب الدراجات، والسباحة، والمشي لمسافات طويلة، واليوغا، وغيرها. كما يمكن لساعة Oraimo Watch 4 Plus تسجيل حالة التمرين بدقة مثل المسافة، والسرعة، والسعرات الحرارية المحروقة، ومناطق معدل ضربات القلب، وتوفر لك إحصائيات مفصلة عن أدائك، كما يمكنك أيضا مشاركة بيانات تمرينك والمناظر الطبيعية التي تواجهها في الرياضة على منصات التواصل الاجتماعي مثل Facebook أو Instagram. حماية مثالية ضد الماء والغبار. وتتسم ساعة Oraimo Watch 2R بأعلى معايير المقاومة للماء والغبار IP68 وهو من أعلى المعايير العالمية في هذا المجال، حيث خضعت ساعة أورايمو للعديد من الاختبارات الصارمة في مقاومة الغبار حتى إنها تصلح للبيئة الصحراوية وتتحمل درجات الحرارة المرتفعة، بجانب مقاومتها للماء ما يجعلها ساعة عملية تتوافق مع مختلف بيئات العمل ومختلف أنواع الرياضات. تتوافق ساعة Oraimo Watch 4 Plus أيضا مع العديد من التطبيقات مثل Google Assistant وAlexa وSpotify وUber Eats وغيرها، مما يتيح لك الوصول إلى الخدمات المختلفة على معصمك دون استخدام هاتفك، أيضا يمكنك استخدام إيماءات اللمس للتحكم في هذه التطبيقات بسهولة. * عمر بطارية أطول تحتوي ساعة Oraimo Watch 4 Plus على بطارية ليثيوم بوليمر يمكن أن تدوم حتى 7 أيام من الاستخدام المتواصل، ويمكنك أيضًا شحنه بسرعة باستخدام الشاحن المغناطيسي الذي يدعم تقنية الشحن السريع، لذلك هى عملية خلال فترات السفر والرحلات. *السعر والتوافر : تتوفر الساعة بداية من اليوم بسعر 359 درهماً ، على كل من المتجر الإلكتروني ma.oraimo.com والمتاجر غير المتصلة بالإنترنت. "أورايمو" تطلق ساعتها الرياضية في السوق المغربية 25 "أورايمو" تطلق ساعتها الرياضية في السوق المغربية 26 18 يناير، 2024 0 comments 0 FacebookTwitterPinterestThreadsBlueskyEmail